وجوه من الإعجاز العلمي في آية النمل 2

الإعجاز العلمي في مفردات الآية:

قالت نملة: صار جدلاً حول هذه النملة، هل كانت ذكراً أم أنثى ؟ وبماذا كانت تسمى؟
فعن قتادة:
أنه دخل الكوفة فالتف عليه الناس فقال: سلوا عما شئتم، وكان أبو حنيفة – رحمه الله – حاضراً، وهو غلام حدث، فقاله: سلوه عن نملة سليمان، أكانت ذكراً أم أنثى ؟ فسأل فأفحم، فقال أبو حنيفة رضي الله عنه كانت أنثى، فقيل له: من أين عرفت ؟ فقال من كتاب الله تعالى وهو قوله:{ قَالَتْ نَمْلَةٌ...}، ولو كان ذكراً لقال: قال نملة، وذلك لأن النملة مل الحمامة في وقوعها على الذكر والأنثى، فيميز بينهما بعلامة نحو قولهم: حمامة ذكر، وحمامة أنثى، وهو وهي... أ. هـ(2).
وقيل: إن اسمها: طاخية – حرميا، لا ندري كيف يتصور للنملة اسم علم، والنمل لا يسمي بعضهم بعضاً، ولا الآدميون يمكنهم تسمية واحدة منهم باسم علم، إنه لا تمييز للآدميين بعضهم عن بعض، وإذا كانت أنثى، فهل هي ملكة أم شغالة عاملة؟ وهكذا يحتد الجدل، لذا نحب أن نزيل هذا الشك في هذه النقطة بالذات من الوجهة التخصصية.
يتبع

مشكوووووووووووووووووووووووووور اخي

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

شكرا جزيلا على المعلومات القيمة

وبارك الله فيك وجعلها في ميزان حسناتك

والله معلومات جديدة وقيمة

مساء الخير

في الحقيقة انا مافهمتش الموضوع مليح

بصح الشكل فور منظم مليح

ربي يكثر من امثالك

سلام